المعالجة النفسية والعضو المؤسّس في جمعية Embrace ميا عطوي، أشارت الى أنّ “شبابنا اليوم يخوضون حرباً خفية. حرب لا نراها ولا نستطيع حتى أن نفهمها. سلاحهم الوحيد تألقهم وابتكاراتهم وقدرتهم الجسدية والنفسية على التحمّل، وهي اليوم كلّها في خطر. لأنّ هذه الحرب تؤثّر سلباً على عقولنا وأجسادنا، وتترك جروحاً غير مرئية، ومن الصعب جداً مداواتها”.